من نحن
مؤسسة مستقلة للخبرة العلمية تسعى لتحقيق التنمية المستدامة في مصر بأبعادها المختلفة (الاقتصادية – الاجتماعية -البيئية)، من خلال الحوار وبناء الشراكات بين القطاعات الرئيسية (الحكومة– القطاع الخاص– المجتمع المدني – الجامعات – الأكاديميين – الأعلام) وكذلك قطاعات المجتمع المختلفة من المرأة والشباب وذوي الاحتياجات الخاصة.
إدماج وترسيخ مفاهيم التنمية المستدامة في الإستراتيجيات والخطط الوطنية والمحلية والقطاعية في مصر.
جاء المنتدى المصري للتنمية المستدامة كانطلاقة إيجابية نحو إدماج وترسيخ مفاهيم الاستدامة في كافة مناحي الحياة في مصر. وهو في نفس الوقت يمثل استجابة وطنية لمخرجات قمم الأرض وآخرها مؤتمر الأمم المتحدة للتنمية المستدامة الذي عقد في يونيو 2012 (ريو+20) في مدينة ريودي جانيرو البرازيلية تحت شعار “المستقبل الذي نريده”.
ومن هنا تشكل المنتدى من مجموعة متميزة من علماء مصر في مختلف المجالات التنموية في يوليو 2012 في أعقاب مؤتمر ريو مباشرة. وتم إعلانه كمؤسسة مدنية لا تهدف للربح بوزارة التضامن الاجتماعي تحت رقم 708.
ومنذ تكوينه، نجح المنتدى في تحقيق العديد من الإنجازات في مقدمتها إصداره مجموعة من التقارير، وأوراق العمل حول واقع التنمية المستدامة في مصر، وساهم بطرحه العديد من المبادرات الهامة والتي ارتكزت في مقامها الاول على تدعيم العمل المستدام في مختلف المستويات والتي منها مبادرة “الأسبوع الوطني للتنمية المستدامة”، والذي يتم تنفيذه منذ عام 2015 حتى الآن تواكباً مع الإحتفال بيوم البيئة العالمي. كما قطع المنتدى خطوات كبيرة على طريق عقد شراكات قوية مع القطاعين الحكومي والخاص، بالإضافة الى عدد من المؤسسات العلمية والمراكز البخثية، وكذلك مع مجموعة من شركاء التنمية الدوليين علاوة على مد جسور التواصل مع عدد كبير وهام من الأطراف المعنية بقضايا التنمية المستدامة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.
ويخطو المنتدى بخطوات سريعه من خلال فرق عمله المتنوعة لإحداث تكامل مؤسسي مع السياسات التنموية للدولة حيث يحرص المنتدى على دراسة المشروعات القومية العملاقة مثل (المخطط الإستراتيجي العمراني لمصر حتى عام 2052، ومشروعات قناة السويس الجديدة، ومشروع المليون ونصف فدان، ومشروع العاصمة الإدارية الجديدة).
ويعمل المنتدى على طرح وجهة نظر علماءه وخبراءه تجاه هذه المشروعات القومية التي تطرحها الحكومة وإعداد التقارير المسبقة “قبل التنفيذ”، والتي توضح الأثار الإيجابية والسلبية لها في مجال التنمية المستدامة، وذلك بالتنسيق الكامل مع كل الهياكل والقطاعات المعنية
ومن هنا تشكل المنتدى من مجموعة متميزة من علماء مصر في مختلف المجالات التنموية في يوليو 2012 في أعقاب مؤتمر ريو مباشرة. وتم إعلانه كمؤسسة مدنية لا تهدف للربح بوزارة التضامن الاجتماعي تحت رقم 708.
ومنذ تكوينه، نجح المنتدى في تحقيق العديد من الإنجازات في مقدمتها إصداره مجموعة من التقارير، وأوراق العمل حول واقع التنمية المستدامة في مصر، وساهم بطرحه العديد من المبادرات الهامة والتي ارتكزت في مقامها الاول على تدعيم العمل المستدام في مختلف المستويات والتي منها مبادرة “الأسبوع الوطني للتنمية المستدامة”، والذي يتم تنفيذه منذ عام 2015 حتى الآن تواكباً مع الإحتفال بيوم البيئة العالمي. كما قطع المنتدى خطوات كبيرة على طريق عقد شراكات قوية مع القطاعين الحكومي والخاص، بالإضافة الى عدد من المؤسسات العلمية والمراكز البخثية، وكذلك مع مجموعة من شركاء التنمية الدوليين علاوة على مد جسور التواصل مع عدد كبير وهام من الأطراف المعنية بقضايا التنمية المستدامة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.
ويخطو المنتدى بخطوات سريعه من خلال فرق عمله المتنوعة لإحداث تكامل مؤسسي مع السياسات التنموية للدولة حيث يحرص المنتدى على دراسة المشروعات القومية العملاقة مثل (المخطط الإستراتيجي العمراني لمصر حتى عام 2052، ومشروعات قناة السويس الجديدة، ومشروع المليون ونصف فدان، ومشروع العاصمة الإدارية الجديدة).
ويعمل المنتدى على طرح وجهة نظر علماءه وخبراءه تجاه هذه المشروعات القومية التي تطرحها الحكومة وإعداد التقارير المسبقة “قبل التنفيذ”، والتي توضح الأثار الإيجابية والسلبية لها في مجال التنمية المستدامة، وذلك بالتنسيق الكامل مع كل الهياكل والقطاعات المعنية